تمربنا السنين وتكثر المشاغل وربما تنسينا بعض الواجبات الاجتماعية واحيان ننسى اعزاء لنا
لم نكن لننساهم يوما ولكنها مشاغل الحياة والتي من اهمها ما يتعلق بمستقبل الابناء والذين نظل
نجتهد من اجلهم ليكتب لهم النجاح بعد توفيق الله وفي خضم تلك المشاغل تاتيك رسالة ما او اتصال
يخبرك بان هناك شخص في المستشفى يحتاج دعائك قبل زيارتك عندها تتوقف عن الركض لبرهه
وتسرح قليلا وتقول في نفسك يوما ما سوف اتوقف قصريا وسوف احتاج الى دعاء الاخرين
وهذا الشعورلاشك يكون حاضرالديك اكثر عندما يكون ذلك الشخص قريبا الى قبلك كثيرا وينتشرنفس
الشعور بين الناس بقدر حب الناس لذلك الشخص ولا اضنني اجامل اذا قلت ان الاخ ابواحمد شخصية
لها حب وتقدير عند الكثير وربما الكثير سيوافقني الراي وما اعرفه ان هناك من اهالي ديارنا
وما جاورها يتفقون على مدى طيبة ابو احمد ودماثة خلقه وايضا حبه لديرته واهلها وما قدمه لشباب
بلاد حرب اثناء عمله وما يقدمه بعد تقاعده هو اكبر دليل على طيبتة وكرمه لذلك وجب
الدعاء له في هذه الايام المباركة بالشفاء العاجل لا سقم بعده ابدا هو وجميع مرضى المسلمين
امييييييييييييييين يارب العالمييييييييييييييين