يدكـ التي تحُصُني

لاتجــر الماء إذ ينهمرُ منها

فتوصلني بهُتــافٍ صامتٍ

أًختال كي اعوض هذهـ الروح

لــم اعد مأخوذةً

شردتُ في العصارة محبتــي

خــذً يــدي

علني أصعد لأرى

عــلني أفتحُ حيــاتي

ســأًرتطم بالــخيباتٍ

تــضعُ الكتفين قمراً مُستديراً

يغيبُ إذا مَـسَسْـتُـةُ