يا مقسى ضياعي

فاق هالجرح التصور

على أعتاب تغريبكـ

رحت أفكر

بـ انتزاعي

من وريدكـ

قمت أدور عن طريقة

فيها أصونكـ

من شتاتي والتياعي

وقلت :

أكرِّهـكـ ف حبيبـكـ

أطرحه من عيونكـ

وآه يااااني

وأنا في عز التذكر

” كيف أغيبـك ؟ “

وأتنازل عن مكاني ؟؟

وقلت :

إنساني * .