{ مدخل |~

سْڪْنً الحرٍوٍفْ القْلِــــوٍبً وٍ تصْمًتِ الشٍفًاْهـٍ إْحًياْنٍاً..

يَقٍوٍلٍوٍنً الصٍمْتً ابْلٍغْ مًنْ الڪْلاٍمْ..

يبْلغٍ الصًمٍت اعْلىً منْازٍلْ الابًدْإْعً عْندٍمْا يْڪْوِنً الڪْلاٍمْ جًمْيلاً..

يٍجًعْل ًمْنً الصًمْتٍ وٍجًناٍتْ حًمْرإْء خِجَوِلهً..

لڪْنً عِنٍدًمِاْ يْڪْوِنً الصَمْتً ×إْجَبْاْرِيّ× تفِوِرٍ فِوٍهٍاتً الظِلمـْ..

لتِنفجَرِ غِضَبإً مَنْ السًلطِهٍ المْسَيْطٍرِهْ عَلىً شِفْاهً الڪْلاٍمْ..


××



إْخً ييضرِبْ اخِتهً وٍيجًعْلً رٍإْسًهآ فِيً الاْرٍضٍ..

وِيضٍرٍ بْهَا حَتىً تڪْادْ تٍلفًظٍ إْنفاسًهاْ..
وِتبڪْيً مًستنجدِه بَابيَها الوْليً للاٍسَرِهْ..
فهَيْ فتِاة ضِعْيفهٍ تسَتجًبرٍ بْرٍبًها ثٍمْ إْبيًهإْ..
وٍيصَرْخٍ الابْ اِنتيً فٍتاة وْهذٍا إْخاٍك..
وٍيضْعً اصًبعْهً بمِنتصًفْ شٍفتاهـٍ


آوٍوِوِوِصً وِلـآ ڪْلمِــﮧ}..

××

خٍادْمَهً تتٍغرِبْ مْنً دْيَارْهاً ..

بَحْثا لـٍ لٍقمْهً العْيش تترٍكڪْ دٍياًرٍهًا وْتأتٍي..
امٍانـهْ لڪْفيلهًا الذٍيْ يعْوٍلْ اٍسِرٍهْ..
تتڪْوٍنً مٍنْ ابًناءْ شَبابْ..
ڪْالذئابً المْفترٍسًهُ..
وٍيغتصْبوٍنْ شٍرٍفهاْ ٍوتذهًبْ شٍاڪْيهْ
لڪْفيلْهاْ لتلِجَأ اليهٍ بعْدً الله
وٍيضٍعْ اصًبعْه ًبمٍنتصَفْ شِفتاهـً


آوٍوِوِوِصً وِلـآ ڪْلمِــﮧ }..

××

شاٍبهْ فيً مْقتبلً العًمرٍ..

ڪْبًاقيً فتياتً جَيلهْا تحَلمٍ بإْرٍتداٍءْ الفسَتانً الابيَض..
وًتضعً يدٍها بيْد فارْسً احًلاِمهْا..
وٍتعْد السًنينْ ليتحًقق ٍحَلمْهاً..
لـٍتِتفاجَأ وٍتجْد نفسٍها مِغصَوِبهْ علىً ~>ابنَ عْمٍهًا..
وٍالسَببْ تقاليدٍ اجَتمِاعًيهْ
وٍتبڪْيْ ابيْ لاارٍيدً
الزٍوٍاجْ بــ.....
وٍڪْذٍالڪْ الشَابً لايرٍيدْ ابنةٍ عَمِهْ
وِيصَرِخ الابوِان:
ويٍضعَا اصًابعهِـمْ بمنتصَف شِفتاهـٍ


آوٍوِوِوِصً وِلـآ ڪْلمِــﮧ}..

××

طالبْ جَامعِيْ يذاِڪْرٍ درٍوْسَهْ اوِلاَ بأوَل..

وٍيسَهرِ الليَاليً لينَال َ العْلاْ ..
وٍيلتهَـمْ الاوِرْاقً اجًتهِادْ لنيلً اعَلاإْ الشِهْادْاتً..
وِيعْبيً إْوِرِإْقً الامَتحِاناتَ اجاَبهْ..,
وَيجَدْ نفسْهٍ رِاسْبً فيْ المَادْه..

ظلمِاَ وِاجَحِافاً مَنْ إْسًتاذهً الجَاْمعًيً.
الذَيْ يمًارِسً سًلطتهْ..××
وٍيذهَبْ ليشِتڪْيْ عًميدٍ الاسًاتذهً..
وِيضعً اصًبعٍهً بمْنتِصفْ شِفتإْهـً..

آوٍوِوِوِصً وِلـآ ڪْلمِــﮧ }.


××





{ مخـرًجً |~

الله سٍبحَانهْ وٍتعَـإْلى عَادِلْ لايرٍضىً الظٍلمْ..
وِالظلمْ مـْنً ظلٍماتً يوٍم ْالقيامْهً,,
وٍلڪْلْ ظالمً يوْمَا يَذوَقٍ نتجْة ظلمْهً..
الصْمًتً فيْ هذهَ الحًالاتْ يڪْوٍنْ ضٍعفاً..
وٍمنً يسًتطيعٍ النهَيْ فلاٍ يصًمْتً وًيسًڪْـتْ عًنْ حًقهْ..
لانْ السْاڪْتٍ عْنً الحًقٍ شيْطْانْ اخرِسً..
××××××