عصرنة القضاء ..
انفتاح التعليم والثقافة والإعلام
.. عولمة مستوى الصحة .. تحصين الاقتصاد
الملك يصنع قرارات تاريخية وجريئة في مسيرة الإصلاح

0000

صدرت أمس أوامر ملكية تضمنت تعديلا وزاريا شمل أربع حقائب هي الثقافة والإعلام، الصحة، العدل والتربية والتعليم، إضافة إلى تعيين امرأة نائبا لوزير التربية لشؤون البنات، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تأنيث هذا المنصب. فقد تم تعيين سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزيرا للتربية والتعليم خلفا للدكتور عبد الله بن صالح العبيد، فيما تم تعيين فيصل بن عبد الرحمن المعمر نائبا له، نورة بنت عبد الله بن مساعد الفايز، نائبا لشؤون البنات، وخالد بن عبد الله بن إبراهيم السبتي نائبا للوزير للبنين. وجاء الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة والذي كان يشغل منصب سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان على رأس وزارة الثقافة والإعلام خلفا لإياد مدني. وعين رائد جراحات التوائم السيامية الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة وزيرا للصحة خلفا للدكتور حمد بن عبد الله المانع. فيما انتقل محمد بن عبد الكريم بن عبد العزيز العيسى من منصبه السابق ( نائب رئيس ديوان المظالم)، ليكون على رأس وزارة العدل خلفا للدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.

عكاظ20/2/1430هـ