[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]











سَتشرُقُ الشَّمسُ يَومًا بِلا وَجع أو ألَم








سَتشرُقُ الشَّمسُ يَومًا بِلا وَجع أو ألَم












إذا خنقكْ دُخاّن الألم ،


فَإفتح نافِذة الدُعاء لِ يتجّدد الهواءْ








إذا رأيتَ من أخيك تغيّـرًا في ودّه ، فراجع طاعتك !




كان بشر -رحمه الله- يقول :



إذا قصّر العبد في طاعة الله سلبه الله من يؤنسه ..








الله أكبر فيزول الهمّ وينجلي الغمّ ،



الله أكبر فترتاح الروح ويبتسم القلب ،



الله أكبر إليه نعود فيسكُننا الفرح










كُن ” أملًا ” يضيء سمَاء من حولك ،



ولا تكُن ألمًا عليهِم ..



يكمُن الفرق بين الإثنان فِي طريقة ترتيب ذاتِك *









يُهديك الله فرحةً ؛ حينما تجعل أحدهم يتجاوز حُزنه









ما أحلمَ الله



نعصيه فيستُرنا .. نَلهو فإن ضاقَت الدّنيا قصدنَاه :” !



* د.محمد المقرن









إذا رأيتني ضللت الطريق ؛



فخذ بمجامع ثيابي و هزني هزاً عنيفاً و قل لي :



اتق اللّه يا عمر فإنّك [ ستموت ]



* عمر بن عبد العزيز لأحد أصحابه










اجعلني يا الله :’



كومة فرح تُنثر في طريق البائسين








قابل السيّئة دائمًا بالحسنة؛



حيث سيتعاظم أجرك بإذن الله،



وتكسب نفسك خُلقًا كريمًا،



ويحبك الآخرون










إن الحُزن ثوب أصغر مِن مقاسي ،



لا استطيَع ارتدائه ولا يليقُ بي !



إني بِثوب الفرح أجَمل



- عمر زهير









مجرّد شعورك أنك في بعدك عن اللّه مختنق ،



بدايةٌ لتوبةٍ عظيمة :”










حين تولّي وجهكَ لله ؛ يُغادركَ سُوء هذهِ الدنيا *








إن نصحتك عن منكر ،



فإنني أشد يدي بيدك لنصل سويًا للجنة



-بإذن الله- ! *









يوما ما .. وحين تتركون أشياء من أجل الله ابتغاء لـ رضاه سبحانه ،



كونوا على يقين أنّ الله سيمنحكم عوض أجمل ,



أجمل بكثييير :")



فقط ! أخلصوا نواياكم ،



واتركوها من أجله وحده









لا تعقد فرحك بالأشياء الكبيرة ،



اجعل من التفاصيل الصغيّرة محفل فرح لقلبِك :”) *









كلّ الأحلام المُستحيلة تغدوْ فِي بساطِ الدعاءِ إليكَ حقيقةّ ♥









الأصدقاء لا يتغيرون ،



نحنُ من نتسرع في أن نطلق على البعض ،



أصدقاء !









طالما نحن سعداء ، من يبالي كيف هو المكان من حولنا !*









سَتشرُقُ الشَّمسُ يَومًا بِلا وَجع أو ألَم ،



وسَنحيا مِن جَديد









أن تملأ قلبك بحُبِ الله ، وتسعى لرضاه ، وقربه ،



هذا يعني أنّك تعيش في الحياة السّعيدة :”)




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]