من واقع تجربة في العمل اﻻجتماعي

من واقع التجارب في العمل اﻻجتماعي

من واقع التجارب عرفت ان العمل اﻻجتماعي له رجاله بعيدا
عن البعض من بياعين الكﻻم اﻻفاقين البخلاء والذين وبكل
اسف يستغلون جملة الكلمة الطيبة صدقة مع بعض المظهر الذي يجعل لهم مكانة في
المجتمع مع انهم لم يقدمون
اﻻ الكﻻم وعندما يطلب منهم المساهمة لا تجد منهم اﻻ حضور الحفل اﻻفتتاحي والختامي
من اجل اﻻكل والكﻻم
اما المساهمة الفعلية فتظل ﻻناس ﻻ يعلم عنهم اﻻ المهتمين بالعمل اﻻجتماعي ومع اهمية
ما يقدمون من مال وجهد
اﻻ ان المجتمع ﻻ يعطي لهم الاهتمام الذي يستحقونه بسبب انهم ﻻ يتمظهرون بما يوحي للناس بما يقومون به من عمل اجتماعي مهم وربما لو مات احدهم لن تجد في جنازته ربع من يكون
في جنازة اوﻻئك اﻻفاقين المتمظهرين وبلا شك ان ذلك
يعود بمردود سلبي على محبي العمل اﻻجتماعي والذين في الغالب ﻻ يحبذون ان يظهر عملهم بطريقة تؤدي الى المن ولكنهم بالتكيد ﻻ يسعدهم ان يذهب تقدير عملهم للاخرين لهذا من الواجب علينا تركيز الضوء عليهم والتنويه عنهم لنجعل مجتمعنا يلتفت اليهم ويعرفهم ليكون لديه الوعي الكافي لمعرفة من يعمل من اجله حتى يكون تقديره لمن يستحق

لك كل التحية والتقدير

عساك على القووووه

بارك الله في جهدك....يالنبراس

يعطيك العافيه........

تقبل مني كل الشكر...........

فعلاً هم كثر من يتفيهقووون باسم البذل والعطاء ..
وهم في الحقيقة بعيدووون كل البعدعن ذلك.
انماهي كلمااات تسويقيه اعتااادوا عليهااا