أن الدنيا ظل زائل سماها سبحانه متاع الغرور وذم من رضي بها واطمأن إليها
-أن بعدها دارا أعظم منها قدرا وهي دار البقاء(ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم أصبعه هذه في اليم فلينظر بم يرجع)
-أن الزهد فيها لايمنع عنا شيئا كتب لنا منها،وأن الحرص عليها لايجلب ما لم يقدر لنا
[ينظر:طريق الهجرتين