كما هو متوقع ومامول شباب ديارنا يوفون ويحققون الفوز في مباراة
دور اﻻربعة التي جمعتهم بوحدة عنيكر وقد جاء الفوز بهدف وحيد
سجله محمد على الحربي ليحقق الفريق طموحات المدرب الرائع
والذي بذل جهدا مميزا ليكون فريق كرة قدم مميز
تمثله مجموعة متجانسة من شباب ديارنا والذين هم النواة
لفريق شاب قادم بقوة لمنصاة التتويج فعلا انه فريق شباب بلاد حرب
والذي يحتاج من الجميع الدعم المعنوي والمادي والاهتمام بهذه القاعده
الناشئه لبلاد حرب وباذن الله يكون موعدنا الاسبوع القادم بطوله
وإنجاز وضربه مدرب )

واخيرا اليكم اﻻسماء الذهبية التي تمثل الفريق
ابراهيم مرعي *** علي حسن بركات*** ؛بركات حسن بركات؛***
أحمد حسن خرشان ؛***؛محمد علي (ولي) ؛ ****عذنوب صالح***
؛أحمد موسى؛***حسين موسى ؛***خلف راجح ***؛محمد قليل***
؛موسى علي؛ ***علي مخاسر؛*** عبدالله حسين***؛ رامي علي***
؛صالح مشاري***

لقطه لمدرب الفريق على حسن مع لاعبي الاحتياط




هداف الفريق محمد علي يحصل على جائزة احسن لاعب في المباراة




هدف التاهل على اليوتيوب
http://youtu.be/vmvyW3YQ7qE


الف مبروووك وفالهم الكاس ان شاء الله

ما كتبته الاقلام المبدعه عن الفريق الحلم

بقلم طالب جامعي من ديارنا

الانتصار يجلب الجماهير، والمواقف تصنع الرجال، وفي جانب آخر من القول الرجال تصنع المواقف ولكم حرية الاجتهاد
تفسيرا أو تفكيرا حسبما يمليه الواقع وما يحدث اليوم من شباب بلاد حرب هو نقلة الساعات الأخيرة التي أسس
لها رجال تحت الضوء وآخرون خارجه وفئة ثالثة الضوء استحضرها رغم رفضها له ربما تأخذنا الخلافات أحيانا إلى أن نبحر
في أقوال مضت لا لشيء ولكن لتصفية النفوس ومن الحسابات الجميله أن من يرأس ويكون مدربا لشباب حرب
في هذه الحقبة هو إنسان بمعنى الكلمة، إنسان يملك قلبا تقرأ بياضه مع ابتسامته لا يمكن أن يأخذك
علي حسن إلى سيل من الأسئلة عندما تنتقده، لكنه عندما يصل به الغضب مداه يقول ( ظلمتوني ) ويا ليته يقولها بجدية
لكي تأخذ ردة فعل لدى متلقيها كما هو المعنى لكنه يقولها بابتسامة رجل بهذه الطيبة من الطبيعي أن يحبه الناس
ومن الطبيعي أن يختلف وتختلف معه بأسلوب راق، لا يؤدي إلى الزعل أو التشويه قد أكون من أكثر الناس تعاطفا
مع مرحلة (علي) في شباب حرب سلبا أو إيجابا وقد أكون من أكثرهم مرات قسوة على مرحلته لكنه لم يقل
يوما ما بأنك ضدنا هذه النوعية تستحق أن تأخذ كل الأماكن في القلوب حبا واحتراما وقيمة إنسانية راقية لاعبونا يجمعون
على مثالية مدرب النادي كما أجمعوا على ان يكون رئيس أحيانا طيبته الزائدة تغري من حواليه على رفع الصوت
ورفع الصوت ليس معناه قلة الاحترام بقدر ما هي طبيعة بشرية في من لا يملكون حجة لدعم أقوالهم ولأن
(مرعي) و(علي)و.... يملكون الحجة بل وملكوها في ظرف ساعات فلا بأس أن نمنحهم ما يستحقون من إشادات
وما يستحقون من حب ـ فحولهم من الأسماء ابراهيم حسن وعوض مرعي ومرزوق طامي وابو سامي وآخرون
هم معهم في مسار الحب الابيض وهو معهم في مركب الهوى، هوى الشباب والليوث فقطـ ـ الجماهير لا تتحد
على شخص عادي ولهذا أقول إن (علي) اليوم هو حب الجماهير ولا أحتاج إلى أدلة، لكي أقول هذا دليلي ـ
أما شباب الحب فهاهو يتخطى الصعب ويستعد للأصعب ووقوده الجمهور، ومن يراهن على جماهير
وفريق الشباب بحرب لا يخسر.

____________________

بقلم النبراس

الكلام الجميل الذي سطره الكاتب يدل على حب وما دل على ذلك دقة المتابعة حيث كتب عن كل المراحل
وهي في الغالب كانت ناجحة وحقيقة لم يبخس حق اي مرحلة من الاشادة ولكن من الطبيعي ان تاخذ المرحلة
الحالية وابطالها اغلب الثناء لوجودها في الواجهة كما كانت المراحل الماضية وحقيقة ما نراه من ابداع وعزيمة واصرار
من جيل المرحلة الحالية ليس مستغربا فقد استقوه من الاوائل الذين صنعوا مجدا لمن بعدهم ومن الواضح ان الجيل
الحالي لن يكون الا ممثلا حقيقيا لمن سبقه ولكن لا زالت المناداة متكررة بدعم شباب ديارنا الذي ﻻشك واجب الجميع
وحقيقة هناك نخبة من ديارنا لها دور كبير في مثل هذه اﻻمور ولكن نحن نطمح في المزيد للوصول الى اﻻفضل
ومن خلال تعاملي مع المهتمين وجدت ان الدعم واﻻهتمام يشمل كل بلاد حرب دون اي تفرقه وهذا يشجع على التواصل
والدعم ولكن ﻻ زال الجميع يامل في اهتمام اكثر واﻻخوة المهتمين يواجهون الكثير من الصعوبات ومع ذلك يحققون
نتائج مبهرة فما نراه اليوم ليس وليد الصدفة بل سبقه الكثير من الجهد والتخطيط من اجل ايجاد جيل متالق يكون
خير خلف لخير سلف