اليوم شاهدنا مهارات النجم عبدالله حسين التي عايشنا كل تفاصيلها
هذه المهاراه المختلفة( لـ الفتى القصير ) الذي خرج من نادي العميد ليصول أكبر بطولات الساحل و يجولها و يروض أنديتها ويسجل اسمه ضمن أبرز الهدافين وليصبح بذلك اللاعب الوحيد الذي عانق مجد كل البطولات
وفي ذات الوقت الذي يركل فيه الكرة في شباك الخصوم يركل الكره أيضا من قلوبهم فلا تجد في أي مدرج من يكره هذا اللاعب
وكلما نال منهم البطولات كلما تمنوا لاعب مثله
لقد كان مختلفا في كل شيء بدايته الطامحة أفعاله القاهرةوحتى لمساته الساحره
‏فاستحق أن يكون المثل الأعلى لكل اللاعبين في ثباته و نجاحه

استعينوا به في كل مرة فإن الفريق بحاجة نجم والملاعب بحاجة الى الدووون
بقلم أحمد الحربي