معلومة : قُدْنَ السيارة ولكن...!!
✍: تصرم عام ونيف على السماح للمراة السعودية بقيادة السيارة.! ووفقا للدكتور علي الغامدي فإن نسبة الحوادث المرورية التي سببتها قيادة المراة لسيارتها 8% .
والتساؤل: هل زاد الازدحام في الطرقات؟
وهل استفادت الأسرة من قيادة المراة لسيارتها.؟
وهل زاد عدد السيارات المستوردة بسبب هذه القيادة؟
وهل قل عدد السائقين الأجانب في المملكة.؟
وما المشكلات التي واجهت المراة قائدة السيارة.؟
و هل تأثر دخل الأسرة بسبب تعددسيارات الأسرة والصرف على كل سيارة.؟
وهل نوع السيارات المشتراة من النساء من النوع الفاخر أو الشعبي.؟؟
ووفقاً لمعلومة صحفية بلغ عدد طالبي رخصة القيادة نسائية 100 الف لمدة عام فقط..!!
وإذا كانت القيادة للمراة العاملة ووفقاً للسن المعتمدة المسموح به فلماذا تشاهد المراهقات يقدن السيارات ..؟!
القيادة أصبحت ووفقاً لبعض الظروف ضرورية
ولكن على الجهات المسؤولة وفي مقدمتها جهاز المرور عدم التساهل في ضوابط النظام مع (نون النسوة) والحذر ممن يتخذ من لبس النساء نقاباً وخماراً وعباءة منهن ومن الرجال وسيلة لأغراض خارجة عن القانون..وفق الله رجال أمننا في الداخل وعلى ثغور الوطن وحرسهم من كل مكروه وأدام الله على بلادنا الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة .
وكتبه: غازي أحمد الفقيه