تعقيب بقوله{وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم} بعد قوله:{إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم}
لبيان أن عداوة الزوجة والأولاد لا ينبغي أن تقابل إلا بالعفو والصفح والغفران،وأن ذلك يخفف أو يذهب أو يجنب الزوج والولد نتائج هذا العداء،وأنه خير من المشاحة والخصام.. وهذا توجيه قرآني في علاج مشاكل الحياة الزوجية.[أضواء البيان8/204