الزمان يطول
والاحلام لاتتوقف
والحياة فيها من الجمال مايكفي
فقط لانقنط
هكذا تكون حياتنا افضل
والسعادة لن تكون بعيدة عنا
بهكذا تفكير
وكثير منا يخطب السعادة
وبعضنا يراها بعيدة المنال
وربما تكون كذلك
في بعض الاحيان
ولكنها ليسة مستحيلة
خاصة عندما ناخذ بالاسباب
وهي كثيرة ومن هذه الاسباب
محاولة اسعاد الاخرين
فبساعدتهم نسعد بما قدمنا لهم
ايضا التفكير الايجابي
وخاصة من الناحية الدينية
والبعد عن ثقافة الكره
والتي هي سبب تعاسة الكثير
من الممارسين لها
ايضا الافراط في الايجابية
في مثل مجتمعنا لاشك تجلب التعاسة
فمن الافضل ان نتخذ الوسطية
في كل امورنا
كما حثنا ديننا الحنيف
ايضا من الامور التي تجعلنا افضل
الاطلاع والبعد عن مجالس القيل والقال
فهذه افاة لكل ما هو ايجابي في الحياة
ومازاد الشعوب المتخلفة تخلفا
الا هذه الافة
والتي تمارس من قبل اناس
لايوجد لديهم اي اهتمامات
ومع كل هذا لايوجد الكمال
الذي ننشده فالكمال لله سبحانه