قيل لرجل أنت بين سم الأفعى ووثبة الأسد
فأي الموتة تتمنى فقال
هاتو براثن الأسد فإن فيها رجولة وصراحة
لاغدر فيها كغدر الحية الكامن غدرها في نابها الحقير
قال الشاعر
إن الأفاعي وإن لانت ملامسها
عند التقلب في أنيابها العطب