في زمن قاصى لابد أن يكون هناك رجال يفعلون فعل النار من أجل صهر
هذه القسوه في يوم الخميس الموافق 11/3/1431كان نادي العنيد
يلعب على نهائي حلى اقوي بطولات محافظه القنفذه وصل الى النهائي
بعد جهد كبير استمر الى ثلاثه اشهر (دمعه) في كل مباراه يلعبها الفريق
كان يحضر وهو كاليتيم في ديار الاغراب ولكن كان يعلم ان البطل لابد
ان يفعل فعل الملوك اذا كان يريد ان يستمر ملك (معنا بطل ) في اروع
صور الحب واقوى روابط الرجوله جاء الي العنيد من جده رجل كان
يحب ان يظهر اسم بلاد حرب في كل مكان العنيد ومدربه ورئيسه وجدو
القلب الذي بحثو عنه من زمان ذاك الرجل الذى فعل ماعجز عنه كثير من
الأحباب حسب قولهم ولكن اقول لهم وجدنا حبيبنا الذى ابكانى عندما
علمت أنه اتي من أجل بلاد حرب اتى ليقول ان بلادحرب بها رجال يحبونها
بفعل ليس قولا ولايفوتني ان اضع قبله على راس العم ابواحمد ولاستاذ
( العامر) والأستاذ/ الاكليل الذين كانوا شرف لبلاد حرب في ليلة عرس
البطل اما البطل والحبيب والرائع وماذا أقول التي كانت كلماته قبل المباراة
من ذهب رسمت البطولة لك منى ومن العنيد والجماهير تحيه مرصعه بذهب
شكرا ياستاذ/ ( النبراس)