الزمان هو الزمان
والأمل باقي
والحياة ليست
كمانريد
ولكنها ليست
عصيه
نحاول الفرح دوما
ولأ نجد منه إلا النذراليسير
إما الحزن فلا نحاوله
ولكنه لايبرحنا
هكذا هي الحياة
التي لا نستطيع
إلا إن نعيشها
بحلوها ومرها
ولكنها بالأمل
لن تكون إلاهينة
الكثير من اليائسون
والمحبطون
لا يعرفون الأمل
فلو عرفوه ما حبطوا
ولايأسوا
وعجبا لنا نحن المسلمون
كيف نقنط
وديننا يحثنا على عدم
القنوط والياس
بل أن رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم
قد قال
تفاءلوا بالخيرتجدوه
لاشك إن هذه توجيهات
واضحة
ودعوة مفتوحةللجميع
إلى عدم الياس
او الحزن الغيرمبرر
حتى لا تنتهي حياتنا
دون فائدة
فلن نعيش
في هذه الدنيا
مرتين