وفاة عداد في القنفذة عشية الإسناد الزمني

لقي عداد من منسوبي التعداد السكاني في القنفذة مصرعه في حادث مروري قبيل ليلة الإسناد الزمني حيث شاءت الأقدار أن ينتقل إلى جوار ربه .وعبر نائب مشرف محافظات مكة المكرمة الجنوبية الأستاذ محمد أحمد مصبح عن حزنه البالغ بوفاة الزميل الذي أكمل دورة العدادين بنجاح، وتفاجأ بخبر الوفاة داعياً الله أن يتغمده بواسع رحمته في حين تم الاستعانة بعداد من قائمة الاحتياط التي وضعت لمثل هذه الظروف.


«الهيئة» تطيح بشبكة ترويج للمقاطع الإباحية بالقنفدة

أطاحت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقنفذة أمس بشبكة تروّج للمقاطع الجنسية، يديرها وافدون. وكانت الهيئة قد تلقت بلاغات عن وجود وافد عربي يروّج لبيع مقاطع جنسية بعد شرائها من آخر يدير مقهى إنترنت فضائي مفتوح، وتمكنت الهيئة من الإطاحة به بعد كمين محكم أثناء تنزيله المقاطع الإباحية على الكمبيوتر، وقد اعترف الوافد بأفراد الشبكة العاملين ووُجد بحوزتهم سيديهات، وكروت (ذاكرة)، وفلاشات للتحميل بها أكثر من 300 مقطع إباحي. وقد أُحيلت القضية لجهات الاختصاص لإكمال التحقيق معهم.

حارسان يختلسان ربع مليون من رجل أعمال

ألقى رجال الأمن في القوز، (35 كيلو مترا جنوبي القنفذة)، القبض أمس على حارسي أمن في أحد البنوك الشهيرة أثناء عملهما الرسمي بتهمة اختلاس مبالغ من عملاء البنك وصلت إلى ربع مليون ريال. وأشارت المعلومات إلى أن المتهمين سرقا بطاقة صراف من عميل. وكان قسم شرطة القوز تلقى بلاغا من رجل أعمال عن اختلاس مبلغ 213 ألف ريال من حسابه المصرفي. وحامت الشبهات حول حارسي البنك، وتم ضبطهما أثناء عملهما الرسمي. وتشير المعلومات إلى أن رجل الأعمال وثق في حراس الأمن وطلب منهما أكثر من مرة سحب مبالغ مالية من الصرافة الخارجية ما مكنهما من حفظ الرقم السري واستخدامه في اختلاس المبلغ خلال فترة قصيرة. واعترف الثنائي بسرقة مبالغ من مسنين طلبوا عونهما في التعامل مع الجهاز الإليكتروني، وأبلغ «عكاظ» مدير شرطة المحافظة، العميد علي موسى الحكمي، أن حارسي البنك اعترفا بجرائم السرقة وسيتم إحالتهما إلى جهات الاختصاص لاستكمال الإجراءات.

أمطار العوامر تعطّل الحركة وتقطع الكهرباء عن 25 قرية

تسببت الأمطار الغزيرة المصحوبة بزوابع رعدية التي هطلت يوم أمس على العرضية الشمالية في عزل أكثر من 25 قرية، وقطع التيار الكهربائي لأكثر من ساعتين، كما جرفت السيول عددًا من المزارع، وتسببت في أضرار كبيرة على المنتجات الزراعية، وأدّت الأمطار الغزيرة إلى عودة جريان بعض الأودية التي تسمى (الغيل) بشكل مستمر، وفي العرضية الجنوبية تسببت السيول في انقطاع أهالي قرى نخال عندما غطى السيل الطريق عبر المزلقان الوحيد الذي جرفه السيل.