الطبيعي ان يكون الانسان ايجابي ولكن بحدود وان يتذكر ان الحسنى والموعضة الحسنة
هي اساس النصح ومثل هذه الامور التي ذكرت هي اخطاء واضحة ولا لبس فيها
لهذا وجب النصح ولكن يجب ان نحسب حساب ردة الفعل ونكون جاهزين نفسيا لكل انواع
ردات الفعل وهذه الجاهزية لاتتوافر في كل شخص لذلك كان اضعف الايمان وهو الاستنكار
في القلب ولابد ان يكون هناك شخص يكون له دور افضل وبالحسنى فقط
وهذه اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو القدوة والذي لاينطق
عن الهوى ان هو الا وحي يوحى